صيغة (فعيلة) في القرآن الكريم بين التأويل الاحتمالي والإعجاز البياني pdf
ملخص الدراسة:
انطلق البحث نحو التأسيس والبناء ليستبدل بالتأويل الاحتمالي الترجيح وبالتوجيه الجائز التوجيه الارجح، وذلك بالاعتماد على الإعجاز اللغويّ الذي يتمثل بالحفاظ على البناء اللفظي كما هو في المصحف دون القول بأنه محول من بناء آخر وبالحفاظ على وحدة التركيب الذي يشتمل على اللفظة دون القول: إنه تركيب حذف منه لفظ أو زيد فيه آخر، ومن ثم لا مسوغ لهذا الكم من الوجوه التأويلية المتعددة في توجيه دلالة ألفاظ القرآن الكريم الذي هو كتاب واحد، أنزله ربّ واحد، ونزل به ملك واحد، على قلب نبيّ واحد، وألفاظه واحدة موحّدة، يؤدي كلّ منها معنىً واحداً مُبيناً لا متعدِّداً مُريباً، فمن أين ينسل إليها التوجيه المحتمل والجائز؟ وقد اختار البحث لتطبيق فكرته الرئيسة تسعة أمثلة قرآنية، جاءت على بناء فعيلة، وتعدّدت أقوال اللغويين والمفسرين في تلمّس دلالتها، سواء على مستوى اللفظ المفرد أم على مستوى البناء العام. وتلك الأمثلة هي: (بقية وسكينة)، وفيهما وجهان تأويليان، و(والبقية والرهينة) وفيهما ثلاثة أوجه تأويلية و(الزكيّة والبصيرة) وفيهما أربعة أوجه، و(الوسيلة) وفيها خمسة أوجه. وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
خصائص الدراسة
-
المؤلف
أ.م. د . جنان ناظم حميد
-
سنة النشر
2017
-
الناشر:
مجلة الاستاذ - جامعة بغداد
-
المجلد/العدد:
المجلد 1 ، العدد 223
-
المصدر:
المجلات الاكاديمية العلمية العراقية
-
الصفحات:
الصفحات 97-134
-
نوع المحتوى:
بحث علمي
-
اللغة:
العربية
-
ISSN:
2518-9263
-
محكمة:
نعم
-
الدولة:
العراق
-
النص:
دراسة كاملة
-
نوع الملف:
pdf
معلومات الوصول
-
رابط الدراسةhttps://www.iasj.net/iasj/download/de269b269140999a