مِن الأُضْدَادِ مِمَّا في القَامُوسِ لمَجدِ اِلدّين الفَيِروُزَآبَادِي( 729- 817 هـ) المعروف بـ ((كتابُ فَقْهِ الاَضَداد)) pdf

تفاصيل الدراسة

مِن الأُضْدَادِ مِمَّا في القَامُوسِ لمَجدِ اِلدّين الفَيِروُزَآبَادِي( 729- 817 هـ) المعروف بـ ((كتابُ فَقْهِ الاَضَداد)) pdf
0

0المراجعات

مِن الأُضْدَادِ مِمَّا في القَامُوسِ لمَجدِ اِلدّين الفَيِروُزَآبَادِي( 729- 817 هـ) المعروف بـ ((كتابُ فَقْهِ الاَضَداد)) pdf

ملخص الدراسة:

مِن الأُضْدَادِ مِمَّا في القَامُوسِ أو المعروفِ بـ كتابِ " فِقْه الاضدادِ" الذي عَمَلْنا على تَحْقِيقِه وإخْرَاجِه ، يَعِد معجماً فريداً في نَوعِه، وجهداً مكملاً لمعجم القاموسِ المحيطِ، إذْ قَصدَ فيه صاحبهُ الى جَمعِ المروي من الاضدادِ في مُعْجَمه، متبعاً الطريقَ نفسهُ في ترتيبِ المادة اللغويةِ، وقلنا : "معجماً فريداً في نوعه" كون صاحبه شعِبَ ما انكره بعض اللغويين من الفاظٍ، وصيرهُ معجماً لغوياً يمكن الركون اليه. ولعلَّ الذي حمله على تأليفه ما وجده من الاضداد في القاموس المحيط من خلال المروي من كلام العربِ وما ثَبُتَ في القرآن الكريم والسنة النبوية من لفظٍ دالِ على معنيين غيرين، كالظَّنِ بمعنى الشك واليقين، وراء بمعنى خلف و أَمام، الرَّجا بمعنى الأمل والخوف، وهذه الألفاظ وما كان على سمتها مطردةُ في كلام العرب بمعنى الشيء وضده. ولما نظرنا الى هذا التصنيف في فقه الاضداد، ذهبنا به الى وجهته وصيرناه كتاباً - بعون الله ومنِّهِ- خاصاً بضرب من الألفاظ التي اتفقتْ مبانيها واختلفت معانيها.

خصائص الدراسة

  • المؤلف

    خالد نعيم شناوه

  • سنة النشر

    2019

  • الناشر:

    مجلة آداب البصرة - جامعة البصرة

  • المجلد/العدد:

    المجلد ، العدد 87

  • المصدر:

    المجلات الاكاديمية العلمية العراقية

  • الصفحات:

    الصفحات 1-66

  • نوع المحتوى:

    بحث علمي

  • اللغة:

    العربية

  • ISSN:

    1814-8212

  • محكمة:

    نعم

  • الدولة:

    العراق

  • النص:

    دراسة كاملة

  • نوع الملف:

    pdf

معلومات الوصول

0المراجعات

أترك تقييمك

درجة تقييم