حديث أبي هريرة عن النبي (لَمَّا قَضَى اللَّهُ الْخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ، فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ: إِنَّ رَحْمَتِي غَلَبَتْ غَضَبِي) دراسة في اختلاف ألفاظ روايات الحديث والترجيح بينها pdf

تفاصيل الدراسة

حديث أبي هريرة عن النبي (لَمَّا قَضَى اللَّهُ الْخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ، فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ: إِنَّ رَحْمَتِي غَلَبَتْ غَضَبِي) دراسة في اختلاف ألفاظ روايات الحديث والترجيح بينها pdf
0

0المراجعات

حديث أبي هريرة عن النبي (لَمَّا قَضَى اللَّهُ الْخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ، فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ: إِنَّ رَحْمَتِي غَلَبَتْ غَضَبِي) دراسة في اختلاف ألفاظ روايات الحديث والترجيح بينها pdf

ملخص الدراسة:

الملخص : تناول هذا البحث روايات حديث أبي هريرة مرفوعاً: (لَمَّا قَضَى اللَّهُ الْخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ…) مُبيّناً أوجه الاختلاف بينها؛ وهي: الخلق والكتابة أيهما أسبق، والكتابة من الله تبارك وتعالى على النفس أم للنفس، والكتاب فوق العرش أم تحته. تتبع الباحث الاختلاف بين روايات الحديث في هذه الموضوعات في جميع طرق الحديث والتي بلغت سبعةً وأربعين طريقاً عن المصنفين، وستة طرق عن أبي هريرة، ورجَّح الباحث بينها باعتبار الأكثر والأوثق من الرواة، وبيَّن خطأ مَنْ روى أن الكتابة أسبق من الخلق، وأن الكتابة للنفس، وأن الكتاب تحت العرش.

توثيق المرجعي (APA)

خصائص الدراسة

  • المؤلف

    أبو شعر, طالب حماد

  • سنة النشر

    2003

  • الناشر:

    الجامعة الإسلامية - غزة

  • المصدر:

    المستودع الرقمي للجامعة الإسلامية بغزة

  • نوع المحتوى:

    Journal Article

  • اللغة:

    العربية

  • محكمة:

    نعم

  • الدولة:

    فلسطين

  • النص:

    دراسة كاملة

  • نوع الملف:

    pdf

0المراجعات

أترك تقييمك

درجة تقييم