العلاقة بين حبيبات خلايا غدة الأرومة الغاذية الرحمية لحاجز المشيمة للفئران والمشيمة البشرية pdf

تفاصيل الدراسة

العلاقة بين حبيبات خلايا غدة الأرومة الغاذية الرحمية لحاجز المشيمة للفئران والمشيمة  البشرية pdf
0

0المراجعات

العلاقة بين حبيبات خلايا غدة الأرومة الغاذية الرحمية لحاجز المشيمة للفئران والمشيمة البشرية pdf

ملخص الدراسة:

المقدمة: دراسة أجريت على ألخلايا ألحبيبيه لغدة ألمتريال لأنثى ألفأر ألحامل في ألأيام 6و10و12و14 و16 من ألحمل, وكذلك أجريت دراسة مماثله للخلايا ألحبيبيه ألبيضاء للساقط ألقاعدي و لمشيمة ألنساء ألحوامل في ألأشهر 2و 3و5 بعد الأجهاض.المواد وطرق العمل : تم أخذ عينات الأنسجة من الرحم من الفئران في كل أيام (6،10،12،14 و 16) من الحمل، اتخذت إحباط عينات أنسجة المشيمة البشرية أيضا في 2،3 و 5 أشهر أعدت جميع العينات وباستخدام التقنيات النسيجية الروتينية. ألنتائج: بينت ألدراسة بأن عدد قليل من ألخلايا ألحبيبية ظهرت في رحم أنثى ألفأر ألحامل في أليوم ألسادس من ألحمل وبدأت بزيادة ملحوضة مع تطور ألساقط ألقاعدي، وأظهرت علاقة متينة مع ألخلايا المكونة للألياف. أما بالنسبة الى ألخلايا ألحبيبية ألبيضاء لمشيمة ألنساء ألحوامل ألمشابهة للخلايا ألحبيبيه لغدة ألمتريال لأنثى ألفأر ألحامل، وجدت هذه ألخلايا بشكل سائد في ألمشيمة للشهر ألثاني من ألحمل. بينما أخذ ألعدد بالتناقص في ألشهر ألثالث والخامس بعد الإجهاض وكذلك ظهرت ألمشيمة متخلفة صحيا.ألمناقشة: فقدان ألخلايا وقلتها من مكان تطورها في غده ألمتريال في رحم أنثى ألفأر الحامل أثناء فترة ألحمل ربما يرجع ألى هجرة هذه ألخلايا بواسطة ألأوعية ألدمويه خاصة وأنها شوهدت في هّذه بعض ألأوعية ألمتصلة بالمشيمة أذ ربما تقوم بعمل وظيفي معين في ألمشيمة خاصة وان ألمِشيمة هي ألرابط ألرئيسي بين ألأم والجنين، ربما يكون هذا ألعمل هو حماية لأنسجه ألأم والجنين من أي تفاعلات مضادة.ألخلفيه: دراسة أجريت على ألخلايا ألحبيبية لغدة ألمتريال لأنثى ألفأر ألحامل في ألأيام 6و10و12و14 و16 من ألحمل، وكذلك أجريت دراسة مماثله للخلايا ألحبيبيه ألبيضاء للساقط ألقاعدي و لمشيمة ألنساء ألحوامل في ألأشهر 2و 3و5 بعد الإجهاض.هدف ألدراسة: الهدف من هذه الدراسة هو إظهار أي أدلة أخرى مما قد يؤدي إلى القول بأن خلايا الغدة الرحمية المحببة (GMG) هي الخلايا المناعية المتخصصة التي تشارك في تثبيط رد فعل الرفض من الأم إلى جنينها بمثابة طعم خيفي في رحم الفئران الحوامل و كذلك متابعة هذه ألخلايا في ألمشيمة ألبشرية لغرض أثبات بأنها تقوم بنفس ألعمل والوظيفة آلتي تؤديها في مشيمة ألفئران وعلاقتها بخلايا الكريات البيض ساقطي الحبيبية (DGLS) في الأمهات الحوامل في الإنسان أثناء الحمل المبكر. ألاستنتاجات: الخلايا القاتلة الطبيعية (NK) هي نوع من خلايا الجهاز المناعي التي تحتوي على حبيبات مع المواد الكيميائية وهي ربما تكون القامع الطبيعي لحماية ألتفاعل بين انسجه ألأم و الجنين من الآثار الأخرى التي تسبب اضطرابات في تنمية المشيمة. وقد تجلى النشاط المثبط للمناعة في الأشهر الثلاثة الأولى من ألحمل في مشيمة ألنساء الحوامل في الإنسان والتي من الممكن أن تلعب دورا في الوقاية من هجوم مناعي خيفي من قبل ألأمهات على الجنين وبالتالي منع الإجهاض العفوي. البحوث التي أجريت مؤخرا تسلط الضوء على حقيقة أن الخلايا القاتلة الطبيعية قد يكون بمثابة خلية قامعة و هي أيضا خلايا تنظيمية تعمل في التفاعلات المتبادلة مع الخلايا الجذعية، الضامة، وخلايا T والخلايا البطانية.

خصائص الدراسة

  • المؤلف

    Khalida K. Jbara, Hanaá Khazal Jaber

  • سنة النشر

    2013

  • الناشر:

    مجلة المجلة الطبية لجامعة البصرة - جامعة البصرة

  • المجلد/العدد:

    المجلد 31 ، العدد 2

  • المصدر:

    المجلات الاكاديمية العلمية العراقية

  • الصفحات:

    الصفحات 79-88

  • نوع المحتوى:

    بحث علمي

  • اللغة:

    العربية

  • ISSN:

    0253-0759

  • محكمة:

    نعم

  • الدولة:

    العراق

  • النص:

    دراسة كاملة

  • نوع الملف:

    pdf

معلومات الوصول

0المراجعات

أترك تقييمك

درجة تقييم