قَلَقُ اِخْتِيَارِ التَّخَصُّصِ وَعَلاقَتُهُ بِالوَعْي بِالمُسْتَقْبَلِ لَدَى طُلاَّبِ السَّادِسِ الإِعْدَادِيِّ pdf

تفاصيل الدراسة

قَلَقُ اِخْتِيَارِ التَّخَصُّصِ وَعَلاقَتُهُ بِالوَعْي بِالمُسْتَقْبَلِ  لَدَى طُلاَّبِ السَّادِسِ الإِعْدَادِيِّ pdf
0

0المراجعات

قَلَقُ اِخْتِيَارِ التَّخَصُّصِ وَعَلاقَتُهُ بِالوَعْي بِالمُسْتَقْبَلِ لَدَى طُلاَّبِ السَّادِسِ الإِعْدَادِيِّ pdf

ملخص الدراسة:

إنّ ما أحدثته الثورات التكنولوجية والمعرفية والعلمية كان ـ نتاجا للإبداع الفكري الإنساني في مختلف مجالات الحياة السياسية والثقافية والعلمية ـ له الأثر في تغيير أنماط الحياة اليومية للأفراد مما زاد من شعورهم بالقلق، وذلك للإنفتاح المعرفي الكبير وتنوع التخصصات المتنوعة والدقيقة، نتيجة التطورات الهائلة في وسائل الاتصال الحديثة وإن هذه الوسائل قد أصبحت جزءاً من حياة الفرد اليومية ، وان المعلوماتية تقود الفرد إلى الطريق نحو المستقبل، وهذا يستدعي منه الوعي والانتباه والموازنة بين قلقه من كل ما هو حديث وبين طموحاته الفردية والإجتماعية والثقافية والوظيفية، ولهذه الطموحات إنعكاسات نفسية على شخصية أفراد المجتمع بصفة عامة والطلاب بصفة خاصة. يعدّ" القلق واحدا من المشاعر الأساسية والطبيعية لدى الإنسان، مثل الخوف والحزن والسعادة التي ترافقه منذ لحظات ولادته وحتى نهاية حياته، إذ يظهر القلق في المواقف التي يقيّمها الفرد على أساس أنها مقلقة ومهددة وغير مضمونة، بحيث يصعب السيطرة عليها عندما تكون هناك صعوبة في الاختيار بين حاجتين ملحتين، مما تجعل الفرد يشعر بالإنزعاج والضيق منه"، لذا فان القلق أو الخوف يمثل شكل طبيعي من ردود الأفعال المتجذرة بيولوجيا في عضوية الإنسان وتظهر في مراحل معينة من نموه بشكل منتظم وتغلف النمو الطبيعي.

خصائص الدراسة

  • المؤلف

    م. د. حسن أحمد سهيل القره غولي م.د. جبار وادي باهض العكيلي

  • سنة النشر

    2012

  • الناشر:

    مجلة القادسية للعلوم الانسانية - جامعة القادسية

  • المجلد/العدد:

    المجلد 15 ، العدد 2

  • المصدر:

    المجلات الاكاديمية العلمية العراقية

  • الصفحات:

    الصفحات 293-310

  • نوع المحتوى:

    بحث علمي

  • اللغة:

    العربية

  • ISSN:

    1991-7805

  • محكمة:

    نعم

  • الدولة:

    العراق

  • النص:

    دراسة كاملة

  • نوع الملف:

    pdf

معلومات الوصول

0المراجعات

أترك تقييمك

درجة تقييم